The best Side of الفنون التشكيلية في الإمارات
The best Side of الفنون التشكيلية في الإمارات
Blog Article
ميثاء حمدان هي فنانة مفاهيمية تستكشف أعمالها باستخدام وسائط مختلفة مثل العروض الأدائية، والأعمال الفنية التركيبية. ملدا الصمدي
سارة العقروبي هي فنانة ومعلّمة إماراتية متعددة التخصصات حائزة على شهادة الماجستير في الرسم من الكلية الملكية للفنون في لندن. سارة المهيري
كانت المدرسة التكعيبيّة مختلفة في كثير من مبادئها عن غيرها من مدارس الفنّ التشكيلي، فلم يكن همّها الواقع ولا الذاتيّة التي تنعكس في أعمال الفنان، ولا حتى الموضوعية، إنّما اتجهت المدرسة التكعيبيّة إلى القيم التكعيبيّة للأشكال التي ينقلها الفنّان من الواقع، وأعلنت الرفض القطعيّ لمحاكاة الطبيعة، ونادت بكل قوة أن يقوم الفنان بتحليل الأشكال التي يريد نقلها من الواقع، وأن يقوم بإعادة بنائها بناءً هندسيًا بعيدًا كلّ البعد عن شكلها في الواقع.[٨]
يرجى إدخال بريدك الإلكتروني لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج" اشترك
المدرسة التأثيرية: انتقلت هذه المدرسة من أسلوب التعبير الوصفي للطبيعة إلى التعبير عنها باستخدام إسقاطات الضوء، وما تخلقه من تأثيرات.
الفَلْسَفَة الخَالدَة: لماذَا جَرَى مُقَارَبَة التَّفْكِيك بالتَّصَوُّف؟
سمية السويدي فنانة تشكيلية إماراتية ، حائزة على عدة جوائز، ولدت في أبوظبي، تالا وريل
انقر هنا الفنون التشكيلية في الإمارات إذا كنت ترغب في معرفة المزيد حول إجراءات حماية البيانات الخاصة بإدارة علاقات العملاء.
المدرسة الدادائية هذه المدرسة كان هدفها أن تقوم بوصف كل ما هو مهم في الحياة، وذلك حتى تظهر أهمية هذا الشيء.
ميس البيك فنانة فلسطينية لديها ممارسات فنية بصرية متعددة التخصصات يتداخل فيها الجسم المثلث، واللغة، والمكان.
وينظر العبدان إلى الفنان حسين شريف بوصفه من أقوى الفنانين الإماراتيين وأكثرهم إبداعاً، ويبدي العبدان إعجابه الشديد بأعمال شريف التي تتميز بالأفكار المبدعة .
المهرجان الدولي للتصوير “اكسبوجر” بين المرئي وغير المرئي
أنت توافق، باستخدام موقعنا و/أو منصتنا، على نقل بياناتك الشخصية إلى بلدان أخرى، بما في ذلك البلدان التي لديها قواعد لحماية البيانات مختلفة عن تلك السارية في بلدك. نحن لا نقر بملاءمة مواقعنا و تطبيق الهاتف المحمول و/أو الخدمات الرقمية الأخرى لجمع البيانات وتوافرها في أي ولاية قضائية معينة.
فأصبحت رسوماتهم في الطبيعة، وكانت أعمالهم تتسم بالكثير من التناسق. كما أن ألوانهم كانت شديدة، ومن هنا أصبحت أعمالهم على القماش، والقماش كان أول مرة يستخدم في الرسم، وهذه المدرسة تعتبر دمج بين مدرستين الواقعية والانطباعية، ولكن بأسلوب حديث.